صحيفة المرصد: اجتاحت أنباء انفصال المطربة المغربية دنيا بطمة عن زوجها المنتج البحريني محمد الترك منصات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تأكيد الأخير وقوع الانفصال.
وخرج “الترك” عن صمته، ليؤكد وقوع الانفصال، وذلك من خلال رسالة حاول فيها إصلاح الأزمة بينهما. وأوضح الترك، في تسجيل صوتي، أن زواجه من دنيا بطمة استمر لعشر سنوات، تجاوزا خلالها العديد من العقبات والمشاكل، مشيرا إلى أن هذه المرة أتت من أشخاص مقربين روجوا لشائعات أدت لانفصال الثنائي، نافيًا الأخبار المتداولة عقب انتشار خبر الانفصال، وهي أن الطلاق تم بعد اكتشاف الفنانة المغربية خيانته لها.
وشارك “الترك”، الخميس، مجموعة صور تجمعه بأولاده وزوجته دنيا بطمة، من خلال خاصية “ستوري إنستغرام”، وأرفقها بتعليق: “هذه هي مملكتي اتركونا نعيش بسلام.. ولن أستسلم حتى أجمعكم في صورة واحدة”.
يشار إلى أن “الترك”، كان قد وجه رسالة اعتذار إلى دنيا بطمة بعد انفصالهما، يطلب فيها مسامحته، قائلاً: “من شيم الرجال الاعتذار، حتى لو لم تكن غلطان”.
وردت دنيا بطمة على رسائل اعتذار “الترك” بالتجاهل، واكتفت بعدها بيوم بنشر فيديو من جلسة تصوير خضعت لها على أنغام أغنية “غلبان”، والتي اعتبرها الجمهور رداً على الأخير.