صحيفة المرصد:ضجت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بخبر زواج الفنان المغربي سعد لمجرّد من صديقته المقربة غيثة العلاكي، والذي أعلن عنه أمس السبت.
ونشرت وسائل إعلام مغربية، معلومات عن الأصول التي تنحدر منها “غيثة”، وعلاقتها بسعد لمجرد، وسر رفض والدته لها.
ووفقًا للتفاصيل التي وردت، فإن “غيثة” تنحدر من إحدى العائلات العريقة في مدينة مراكش، وكانت تربطها علاقة قديمة بالمغني الشاب رغم رفض والدته الفنانة نزهة الركراكي لهذه العلاقة والتقارب.
وذكرت تقارير صحافية بأن “غيثة”، هي سيدة أعمال مراكشية تقيم في كندا، وتملك فنادق في حي كيليز الراقي بمراكش، وكانت أيضا أول الملتحقين بسعد لمجرد في فرنسا لمساندته بعد تهمة الاغتصاب الثانية.
وأثار الثنائي الجدل، بعدما كانت أول شخص يتصل به لمجرد بعد إيقافه في مطار فرنسا على خلفية تهمة الاغتصاب، مما زاد من التكهنّات حول علاقتهما.
وكان قد شوهد الثنائي معًا، في أكثر من صورة، وانتشرت أنباء تفيد بارتباطهما، لكن سعد لمجرد نفى ذلك، وأكد أن غيثة صديقة مقربة ويعتبرها فردا من العائلة.